في عالم موازي لعالمنا
ومتشابة معه في كثير من الصفات والخصائص
حدث شي غريب لشخصية موازية هناك
فلنطلق عليها خلود
خلود تعمل في مكان يجمع كل ما يخطر على
بالكم من انواع البشر واصنافهم، مختلف النفسيات
والشخصيات ، توجهات فكرية متنوعة وطبقات اجتماعيه
متفاوتة، مهما كان يضل العالم الموازي
متشارك مع عالمنا بالكثير كما
قلت، وكأي جو عمل عربي معاصر
لا يخلو الوضع من الغيرة والمنافسة الشريفه والغير شريفه
ولكن حتى في اكثر الاماكن فوضى، يضل هناك قانون
يسود المكان، حتى لو كان قانون الغاب او القانون الاقوى
يسود، ولكن بسبب معرفة الكل بذلك النظام، كان يوجد
نوع من الترتيب ونوع من النظام وبناءا عليه
نوع من الامان،
ادارة عملها هي الحاضرة الغائبة، تتسم بالمرونة وبنفس الوقت
بالشده وقت الضرورة، ولان دوام الحال من المحال، يتغير الموظفين
وتتغير الانتاجيه ولكن تحت منظومة واحده يجب ان تبقى النوعية
متقاربة والانظمة واحده، ولكن حينما تتغير الادارة ،
وهذا ما حصل مؤخرا في عملها،
اما ان ترسم الادارة الجديدة خطوط وحدود لطاقم العمل،او ان تعلن التزامها
بما كان متبع من قبل الادارة السابقه،
ولكن ما اصاب الجميع بالذهول،
وخلا وجوههم كذا
هو ان الادارة الجديده تصرفت كمن خدع من سبقهم ليقنعه بالوصول
الى المنصب ومن ثم ليقلب كل الموازين،لتصبح جهة العمل مختلفة تماما
والنتيجة متوقعه، اضطراب بين الموظفين، عدم وضوح في رؤية الادارة
لهدفها وبناءا عليه تخبط في الانتاج ،وتغير هذا العمل في العالم الموازي
من مجال عمل منتج خيالي الى مجال عمل مطابق لعالمنا الحقيقي ،
فيطرد من يطرد ويخصم عليه من يخصم عليه ،
لتثبت نظرية او وجهة نظر اوتار عن الادارات العربية
بانها غبية ولا تهتم الا بتوقع النوايا واتخاذ القرارات بناءا على هذة التوقعات
ومتشابة معه في كثير من الصفات والخصائص
حدث شي غريب لشخصية موازية هناك
فلنطلق عليها خلود
خلود تعمل في مكان يجمع كل ما يخطر على
بالكم من انواع البشر واصنافهم، مختلف النفسيات
والشخصيات ، توجهات فكرية متنوعة وطبقات اجتماعيه
متفاوتة، مهما كان يضل العالم الموازي
متشارك مع عالمنا بالكثير كما
قلت، وكأي جو عمل عربي معاصر
لا يخلو الوضع من الغيرة والمنافسة الشريفه والغير شريفه
ولكن حتى في اكثر الاماكن فوضى، يضل هناك قانون
يسود المكان، حتى لو كان قانون الغاب او القانون الاقوى
يسود، ولكن بسبب معرفة الكل بذلك النظام، كان يوجد
نوع من الترتيب ونوع من النظام وبناءا عليه
نوع من الامان،
ادارة عملها هي الحاضرة الغائبة، تتسم بالمرونة وبنفس الوقت
بالشده وقت الضرورة، ولان دوام الحال من المحال، يتغير الموظفين
وتتغير الانتاجيه ولكن تحت منظومة واحده يجب ان تبقى النوعية
متقاربة والانظمة واحده، ولكن حينما تتغير الادارة ،
وهذا ما حصل مؤخرا في عملها،
اما ان ترسم الادارة الجديدة خطوط وحدود لطاقم العمل،او ان تعلن التزامها
بما كان متبع من قبل الادارة السابقه،
ولكن ما اصاب الجميع بالذهول،
وخلا وجوههم كذا
هو ان الادارة الجديده تصرفت كمن خدع من سبقهم ليقنعه بالوصول
الى المنصب ومن ثم ليقلب كل الموازين،لتصبح جهة العمل مختلفة تماما
والنتيجة متوقعه، اضطراب بين الموظفين، عدم وضوح في رؤية الادارة
لهدفها وبناءا عليه تخبط في الانتاج ،وتغير هذا العمل في العالم الموازي
من مجال عمل منتج خيالي الى مجال عمل مطابق لعالمنا الحقيقي ،
فيطرد من يطرد ويخصم عليه من يخصم عليه ،
لتثبت نظرية او وجهة نظر اوتار عن الادارات العربية
بانها غبية ولا تهتم الا بتوقع النوايا واتخاذ القرارات بناءا على هذة التوقعات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق